يطرح الفيلم عدة تساؤلات حول تجربة الزواج والصراعات التي يمر بها الزوجان من خلال قصة المذيع خالد ومشاكله الدائمة مع زوجته خبيرة العلاقات الزوجية ثريا، اللذين لا يتفقان في حياتهما أبدًا، مما يُشعل النيران بينهما. لخطأ غير مقصود تُحذف أسماء جميع المتزوجين من النظام الاجتماعي، فيتحول جميع المتزوجين إلى مطلقين، فيتولى صديق خالد عقد لجنة للصلح بين الجميع.