يبدأ الفيلم بتصوير الهجوم الإرهابي الذي نفذته منظمة الجيش الجمهوري الأيرلندي الحقيقي في مدينة أوما، أيرلندا الشمالية، عام 1998، والذي أسفر عن مقتل 31 شخصًا. يتتبع الفيلم قصة مايكل غالاغر، والد أحد الضحايا، الذي يشرع في تحقيق شخصي بهدف تقديم المسؤولين عن الهجوم إلى العدالة.